مطامع الدول الاقليمية والدولية ومرتكزاتها في السيطرة على اليمن وبإختصار
بقلم / صلاح القرشي
المبادرة السعودية (الخليجية)
القرار الدولي 2216
(شرعية هادي )
مخرجاتالحوار الوطني
ومحاربة الارهاب
كل هذه العناوين ماهي الا عبارة عن المرتكزات. والابواب والذراع التي تستخدمها الدول الاقليمية والدولية وعلى رأسها السعودية وامريكا في اعادة فرض نفوذها في اليمني والهيمنة عليه وحكمه وتنفيذ مشروعهم ورؤيتهم في كيفية وشكل دولته والسيطرة على ارضة وجزرة ومضايقه ونهب ثرواته والتحكم بها تحت عناوين ومسميات مختلفه وبحيث تكون النتيجة دولة يمنية ضعيفة فقيرة ليس لها اي دور في المنطقة ناقصة السيادة والاستقلال الحقيقي تسودها النزاعات والحروب الداخلية بين ابنائها وبمؤسسات منقسمة على نفسها وضعيفة وبحيث يكون الفساد المستشري هو الطاغي عليها ليسهل على هذه الدول فرض الوصايا عليها وحكمها وبحيث لا تقوم قائمة لهذا الشعب اليمني ولدولته.
ونقطة ومن اول السطر .